أَتَنَفَّس ... غَرَامِهَا
أَهْوَاك ...وَمَن لِي فِي الْدُّنْيَا سِوَاك
أَهِيْم غَرَاما وَانَا فِي شَوْق الَى لُقْيَاك
عَيْنَاي تُنَادِي عَيْنَاك
وَدُنْيَا الْغَرَام تَاهَت فِي مُحَيَّاك
فَيَوْم تَارِيْخ مِيْلادِي أَلَان
سَجَّلَتْه مِن بَعْد سِنِيْن عِجَاف
وَمِن بَعْد مَاضِي طَاف
حَبِيْبَتِي
غَرَامِك اثَلُج الْصَّدْر
وَأَنْبَت الْزَّهَر فِي فَصْل الْشِّتَاء
فَأَصْبَح الْقَلْب فِي بَهَاء
و تَنَفَّسَت هَوَاك فِي رَخَاء
حَبِيْبَتِي
إِنِّي ارَاك مِن نَافذَة الْقَدْر
مِن خَلْف الْغُيُوم وَحَبَّات الْمَطَر
وَشَوْق الْسَّهَارَى لِضَوْء الْقَمَر
حَبِيْبَتِي
أَهِيْم عِشْقَا لَطِيْف هَوَاك
وَابْعَث امَلَا لِحُب نَدَاك
لِحُبِّي وَعِشْقِي اتُوْق لِذَاك
لِذَاك الْغَرَام فَمَن لِي سِوَاك
اتَنْفَس غَرَامِك وَعِشْقِي فِدَاك
أَهْوَاك ...وَمَن لِي فِي الْدُّنْيَا سِوَاك
أَهِيْم غَرَاما وَانَا فِي شَوْق الَى لُقْيَاك
عَيْنَاي تُنَادِي عَيْنَاك
وَدُنْيَا الْغَرَام تَاهَت فِي مُحَيَّاك
فَيَوْم تَارِيْخ مِيْلادِي أَلَان
سَجَّلَتْه مِن بَعْد سِنِيْن عِجَاف
وَمِن بَعْد مَاضِي طَاف
حَبِيْبَتِي
غَرَامِك اثَلُج الْصَّدْر
وَأَنْبَت الْزَّهَر فِي فَصْل الْشِّتَاء
فَأَصْبَح الْقَلْب فِي بَهَاء
و تَنَفَّسَت هَوَاك فِي رَخَاء
حَبِيْبَتِي
إِنِّي ارَاك مِن نَافذَة الْقَدْر
مِن خَلْف الْغُيُوم وَحَبَّات الْمَطَر
وَشَوْق الْسَّهَارَى لِضَوْء الْقَمَر
حَبِيْبَتِي
أَهِيْم عِشْقَا لَطِيْف هَوَاك
وَابْعَث امَلَا لِحُب نَدَاك
لِحُبِّي وَعِشْقِي اتُوْق لِذَاك
لِذَاك الْغَرَام فَمَن لِي سِوَاك
اتَنْفَس غَرَامِك وَعِشْقِي فِدَاك