معناه ذو السلامة ، أي : سلم في ذاته عن كل عيب ، وفي صفاته عن كل نقص وآفة تلحق المخلوقين ، والسلام مصدر وصف به الله للمبالغة. وقيل : معناه المسلم ، لأن السلامة تنال من قبله.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا، الا أدلكم على شيء اذا فعلتموه تحاببتم، افشوا السلام بينكم تحابوا" رواه احمد ومسلم وابو داود والترمذي وابن ماجة عن ابي هريرة.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اذا لقي احدكم اخاه فليسلم عليه فان حالت بينهما شجرة او جدار او حجر ثم لقيه فليسلم عليه" رواه ابو داود وابن ماجة وابن حيان عن ابي هريرة رضي الله عنه.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اذا التقى المسلمان فسلم احدهما على صاحبه كان أحبهما الى الله أحسنهما بشرا لصاحبه، فإذا تصافحا انزل الله عليهما مائة رحمة للبادئ تسعون وللمصافح عشرة" رواه ابو الحكيم وابو الشيخ .
السلام ::-كَلِمةٌ بسيطةٌ - يسمعها المرءُ، ويقولها عَشَرات المَرَّات يوميًّا - إلى خَلْق جَوٍّ منَ المَحَبَّة والأُلْفَة في العَلاقات بين الناس؟! والواقعُ أنَّ السلام الذي يُؤَدِّي هذا الغَرَض العظيم، ليس كلمة يتم تَبَادلها بِحُكْم العادة؛ وإنَّما قولها تعبيرٌ خارجيٌّ عن قَنَاعة داخليَّةٍ، وتجسيد لِمَبْدأٍ راسِخٍ، يجبُ أن يصدرَ عن المسلم، وهو الثَّقافة السِّلميَّة؛ فالأصلُ في العَلاقات بين الناس هو السِّلم والأمن
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا، الا أدلكم على شيء اذا فعلتموه تحاببتم، افشوا السلام بينكم تحابوا" رواه احمد ومسلم وابو داود والترمذي وابن ماجة عن ابي هريرة.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اذا لقي احدكم اخاه فليسلم عليه فان حالت بينهما شجرة او جدار او حجر ثم لقيه فليسلم عليه" رواه ابو داود وابن ماجة وابن حيان عن ابي هريرة رضي الله عنه.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اذا التقى المسلمان فسلم احدهما على صاحبه كان أحبهما الى الله أحسنهما بشرا لصاحبه، فإذا تصافحا انزل الله عليهما مائة رحمة للبادئ تسعون وللمصافح عشرة" رواه ابو الحكيم وابو الشيخ .
السلام ::-كَلِمةٌ بسيطةٌ - يسمعها المرءُ، ويقولها عَشَرات المَرَّات يوميًّا - إلى خَلْق جَوٍّ منَ المَحَبَّة والأُلْفَة في العَلاقات بين الناس؟! والواقعُ أنَّ السلام الذي يُؤَدِّي هذا الغَرَض العظيم، ليس كلمة يتم تَبَادلها بِحُكْم العادة؛ وإنَّما قولها تعبيرٌ خارجيٌّ عن قَنَاعة داخليَّةٍ، وتجسيد لِمَبْدأٍ راسِخٍ، يجبُ أن يصدرَ عن المسلم، وهو الثَّقافة السِّلميَّة؛ فالأصلُ في العَلاقات بين الناس هو السِّلم والأمن