الرئيسية
ما هى الأدعية والأذكار التى كان يقولها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فى صلاته إلى الله حتى أحاطها وأرددها مثلما كان يفعل ؟
# هذه الأذكار تنقسم إلى عدة أقسام تشمل الصلاة كلها بالتفصيل التالى :-
أولاً :- بعد التكبير وقبل قراءة الفاتحة :-
هناك عدة أدعية مشهورة عليك أن تختار واحدة منها أو ترددها كلها :-
" سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك إسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك "ومعنى تعالى جدك أى زادت عظمتك ونمت
" وجهت وجهى للذى فطر السماوات والأرض حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين ، إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين "
" اللهم باعد بينى وبين خطاياى كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقنى من خطاياى كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم إغسلنى من خطاياى بالماء والثلج والبرد ( البرد قطرات الماء الصغيرة المتجمدة)
ثانياً :- أذكار الركوع :-
بعد أن يقول الإنسان سبحان ربى العظيم ثلاث مرات أو أكثر يستحسن ترديد الأذكار التى وردت على لسان نبى الإسلام صلى الله عليه وسلم، يختار منها ما يشاء فقد ثبت فى الصحيحين ( البخارى ومسلم وهى أصح كتب الحديث )عن عائشة رضى الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول فى ركوعه وسجوده " سبحان اللهم ربنا وبحمدك اللهم إغفرلى "وثبت فى صحيح مسلم عن
( على ) رضى الله عنه – أن النبى صلى الله عليه وسلم – كان إذا ركع قال " اللهم لك ركعت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، خشع لك سمعى وبصرى ومخى وعظمى وعصبى " وثيت فى صحيح مسلم أيضاً عن ( عائشة ) رضى الله عنها – هذا الدعاء المروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم – " سبوح قدوس رب الملائكة والروح " ومعنى القدوس أى المنزه عن الخطأ
ثالثاً :- بعد رفع الرأس من الركوع وقبل السجود :-
جاء فى صحيح البخارى وملم عن أبى هريرة – رضى الله عنه – أنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول سمع الله لمن حمده حين يرفع نفسه من الركوع ثم يقول وهو قائم " ربنا لك الحمد " أو " ربنا ولك الحمد " وكلاهما حسن
ومن الأذكار المشهورة فى هذا المقام " ربنا لك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه ملء السماوات وملء الأرض وملء ما شئت من شئ بعد "
رابعاً :- أذكار السجود :-
فى صحيح مسلم عن ( على ) رضى اله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم – كان إذا سجد قال " اللهم لك سجدت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، سجد وجهى للذى خلقه وصوره وشق سمعه وبصره فتبارك الله أحسن الخالقين "
ومن الأذكار المعروفة هنا فى هذا المقام " سبحان ذو الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة "
ومن الأدعية المشهورة أيضاً "اللهم آت نفسى تقواها..وزكها أنت خير من زكاها..أنت وليها ومولاها"
وفى صحيح مسلم هذا الدعاء الذى كان يردده نبى الإسلام صلى الله عليه وسلم " اللهم إنى أعوذ برضاك من سخطك ، وبمعافاتك من عقوبتك ، وأعوذ بك منك ، لا أحصى ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك"
خامساً :- بعد الرفع من السجود وفى الجلوس بين السجدتين :-
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم – إذا رفع رأسه من السجدة قال " رب إغفرلى ، وإرحمنى ، و إجبرنى ، وإرفعنى ، وإرزقنى ، وإهدنى ، وعافنى "
سادساً :- الدعاء بعد التشهد الأخير وقبل ختم الصلاة :-
قبل أن يختم المصلى صلاته يستحسن أن يردد أحد هذه الأدعية أو كلها:-
" ربنا آتنا فى الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار "
" اللهم إغفرلى ما قدمت وما أخرت ، وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت وما أنت أعلم به منى ، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلاَّ أنت "
وفى صحيح البخارى ومسلم هذا الدعاء " اللهم إنى ظلمت نفسى ظلماً كثيراً كبيراً ولا يغفر الذنوب إلاَّ أنت فإغفرلى مغفرة من عندك وإرحمنى ، إنَّك أنت الغفور الرحيم "
نسألكم الدعاء
ذو العقل يشقى في النعيم بعقلِهِ وأخو الجهالة في الشقاوة ينعمُ
والناس قد نبذو الحفاظ , فمطلق ينسى الذي يولي , وعاف يندم
لا يخدعنّك من عدوّ دمعةً وارحم شبابك من عدوٍ تُرحَمِ
ومن البليّة عذل من لا يرعوي عن جهلِهِ , وخطاب من لايفهمِ
ومن العداوة ما ينالك نفعُهُ ومن الصداقة ما يضر ويؤلمُ
والذل يظهر في الذليل مودةً وأود منه لمن يود الأرقم
# هذه الأذكار تنقسم إلى عدة أقسام تشمل الصلاة كلها بالتفصيل التالى :-
أولاً :- بعد التكبير وقبل قراءة الفاتحة :-
هناك عدة أدعية مشهورة عليك أن تختار واحدة منها أو ترددها كلها :-
" سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك إسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك "ومعنى تعالى جدك أى زادت عظمتك ونمت
" وجهت وجهى للذى فطر السماوات والأرض حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين ، إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين "
" اللهم باعد بينى وبين خطاياى كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقنى من خطاياى كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم إغسلنى من خطاياى بالماء والثلج والبرد ( البرد قطرات الماء الصغيرة المتجمدة)
ثانياً :- أذكار الركوع :-
بعد أن يقول الإنسان سبحان ربى العظيم ثلاث مرات أو أكثر يستحسن ترديد الأذكار التى وردت على لسان نبى الإسلام صلى الله عليه وسلم، يختار منها ما يشاء فقد ثبت فى الصحيحين ( البخارى ومسلم وهى أصح كتب الحديث )عن عائشة رضى الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول فى ركوعه وسجوده " سبحان اللهم ربنا وبحمدك اللهم إغفرلى "وثبت فى صحيح مسلم عن
( على ) رضى الله عنه – أن النبى صلى الله عليه وسلم – كان إذا ركع قال " اللهم لك ركعت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، خشع لك سمعى وبصرى ومخى وعظمى وعصبى " وثيت فى صحيح مسلم أيضاً عن ( عائشة ) رضى الله عنها – هذا الدعاء المروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم – " سبوح قدوس رب الملائكة والروح " ومعنى القدوس أى المنزه عن الخطأ
ثالثاً :- بعد رفع الرأس من الركوع وقبل السجود :-
جاء فى صحيح البخارى وملم عن أبى هريرة – رضى الله عنه – أنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول سمع الله لمن حمده حين يرفع نفسه من الركوع ثم يقول وهو قائم " ربنا لك الحمد " أو " ربنا ولك الحمد " وكلاهما حسن
ومن الأذكار المشهورة فى هذا المقام " ربنا لك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه ملء السماوات وملء الأرض وملء ما شئت من شئ بعد "
رابعاً :- أذكار السجود :-
فى صحيح مسلم عن ( على ) رضى اله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم – كان إذا سجد قال " اللهم لك سجدت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، سجد وجهى للذى خلقه وصوره وشق سمعه وبصره فتبارك الله أحسن الخالقين "
ومن الأذكار المعروفة هنا فى هذا المقام " سبحان ذو الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة "
ومن الأدعية المشهورة أيضاً "اللهم آت نفسى تقواها..وزكها أنت خير من زكاها..أنت وليها ومولاها"
وفى صحيح مسلم هذا الدعاء الذى كان يردده نبى الإسلام صلى الله عليه وسلم " اللهم إنى أعوذ برضاك من سخطك ، وبمعافاتك من عقوبتك ، وأعوذ بك منك ، لا أحصى ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك"
خامساً :- بعد الرفع من السجود وفى الجلوس بين السجدتين :-
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم – إذا رفع رأسه من السجدة قال " رب إغفرلى ، وإرحمنى ، و إجبرنى ، وإرفعنى ، وإرزقنى ، وإهدنى ، وعافنى "
سادساً :- الدعاء بعد التشهد الأخير وقبل ختم الصلاة :-
قبل أن يختم المصلى صلاته يستحسن أن يردد أحد هذه الأدعية أو كلها:-
" ربنا آتنا فى الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار "
" اللهم إغفرلى ما قدمت وما أخرت ، وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت وما أنت أعلم به منى ، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلاَّ أنت "
وفى صحيح البخارى ومسلم هذا الدعاء " اللهم إنى ظلمت نفسى ظلماً كثيراً كبيراً ولا يغفر الذنوب إلاَّ أنت فإغفرلى مغفرة من عندك وإرحمنى ، إنَّك أنت الغفور الرحيم "
نسألكم الدعاء
ذو العقل يشقى في النعيم بعقلِهِ وأخو الجهالة في الشقاوة ينعمُ
والناس قد نبذو الحفاظ , فمطلق ينسى الذي يولي , وعاف يندم
لا يخدعنّك من عدوّ دمعةً وارحم شبابك من عدوٍ تُرحَمِ
ومن البليّة عذل من لا يرعوي عن جهلِهِ , وخطاب من لايفهمِ
ومن العداوة ما ينالك نفعُهُ ومن الصداقة ما يضر ويؤلمُ
والذل يظهر في الذليل مودةً وأود منه لمن يود الأرقم
