الرئيسية
أسباب إصابة القدمين بمرضى السكري:
يعتبر التلوث و التقرح و التعفن من أهم المشاكل التي تصيب القدم لدى المرضى مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى بتر العضو المصاب وهناك سببان رئيسان لهذه المشاكل :
1.تلف الأعصاب بالقدم:يؤدي ذالك إلى ضعف أو فقدان الإحساس بالألم و الحرارةو البرودة ولذالك قد يؤذي المريض قدمه دون أن يشعر كما يؤدي تلف الأعصاب إلى تشويه القدم و جفاف الجلد مما يؤدي إلى التلوث و التقرح و أحياناً التعفن وتكون النتيجة بتر العضو المريض.
2.ضعف الدورة الدموية : يؤدي ذالك إلى نقص أو انقطاع الدم عن القدم مما ينتج عنه برودة وتورم القدم و التئام الجروح ببطء وفي كثير من الأحيان تصاب القدم باتعفن وينتهي الأمر بالبتر.
ومن العادات السليمة للعناية للعناية بالقدم و التي تمنع التلوث والتقرح ومن الممكن أن تمنع البتر:
1.فحص القدين جيداً
2.غسل القدمين يومياًو الأعتناء بهما .
3.لبس الأحذية و الجوارب الملائمة.
المحافظة دائماً على الآتي :
1.أن يكون معدل السكر بالدم طبيعياً سواء كنت صائماً أو بعد الأكل وكذالك معدل الكولسترول و الدهون الثلاثية .
2.أن يكون وزن الجسم مثالياً.
3.ممارسة الرياضة بانتظام .
امتنع عن الأعمال التالية:
1.توقف فوراً عن التدخين حيث أن التدخين يؤدي إلى تصلب الشرايين وضعف الدورة الدموية ويمنع الدم من الوصول إلى القدمين كما يؤدي إلى عدم التئام الجروح بسرعة.
2.تجنب ارتداء الملابس الضيقة و الأحزمة وكذالك تقاطع الأرجل عند الجلوس مما قد يؤدي إلى عدم وصول الدم إلى القدمين بدرجة كافية .
3.لاتستدخم رباطاً لاصقاً على قدميك حتى لايؤثر على الدورة الدموية.
4.قلم اظافر على شكل مستقيم عرضي-لاتقلم اظافر حتى الزواياولا تقلمها بشكل قصير جداً حتى لايصبح الظفر غائراً داخل الجلد مما يؤدي إلى كثير من الألتهابات و المضاعفات.
5.ابعد قدميك عن الحرارة ولا تضع قدميك في ماء ساخن أو على جسم ساخن حيث أن الحرارةقد تسبب حروقاً خاصة إذا كان بالمريض تلف بالأعصاب .
6.لاتمشي حافياً لأن الأجسام الحادة و الأسطح الخشنة قد تسبب جروحاً وتقرحات .
7.لاتلبس الحذاء بدون جوارب ويجب أن يكون خالياً من الندبات وتفضل الجوارب عند النوم إذا كانت قدماك باردتين ولا تستخدم حافظات الماء الساخن ولا البطانية الكهربائية
تذكر دائماً أ، الوقاية خير من العلاج .
الحفاظ على القدم سليمة أسهل عشرين مرة من علاج قد مصابة.
و أخيراً وليس آخراً فإن هذه النصائح أو الأرشادات ليست بأية حال بديلاً عن مراجعة الطبيب بصورة دورية ولكنها خطوات على الطريق لمساعدتك على تجنب مشاكل القدمين .
لاتعالج مشاكل قدميك بنفسك اسأل طبيبك المعالجة بعيادة السكري.
كما أن هناك أمل جديد لمرضى السكري:
"تحمل الأيام و السنوات القادمة العديد من الآمال بالنسبة لمرضى السكري سواء من خلال إنتاج أدوية جديدة وأهمها أخذ الأنسولين عن طريق الاستنشاق وهو على وشك الطرح في الأسواق العالمية أو من خلال استخدام الخلايا الجذعية في الحصول على خلايا بنكرياسية منتجة للأنسولين".
و الخلايا الجذعية في أصلها خلايا جنينية تصاحب الأجنة عند ولادتها في المشيمة و الحبل السري وعند بداية تكوين الأجنة تكون الخلايا كلها خلايا جذعية حتى تبدأ عملية التخصص تركيباً ووظيفة أي تتفرق إلى تكوين أجهزة و أعضاء الجسم المختلفة ومنها البنكرياس.
وعندما يولد الأنسان تستمر الخلايا الجذعية في عملها في إنتاج الخلايا مثل الخلايا المنتجة للدم طوال الحياة و الخلايا المنتجة للحوانات المنوية و البويضات و الخلايا المعوضة للخلايا الجلدية وهناك محاولات للحصول عليها من الأنسان البالغ تحدث الآن وكل هذه الخلايا يمكن أن تستخدم لعلاج العديد من الأمراض المستعصية ومنها:
السكري،حيث يتم تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا بنكرياسية وزرعها داخل الجسم بعملية سوف تصبح بسيطة مستقبلاً وسوف تقوم هذه الخلايا بإنتاج الأنسولين بصورة طبيعية وهو ماسوف يقضي بصورة كبيرة على المرض.
وفي أيامنها الحالية تجلت اهمية المشيمة و الحبل السري اللذان كان الناس يتخلصون منهما و يرمونهما ولذالك كانت تسمى بالخلاص و الآن يتم الأحتفاظ بهما في بنوك خاصة تعرف باسم بنوك الخلايا الجذعية scbوهي منتشرة في المستشفيات العالمية ويوجد منها في الوطن العربي و المملكة وهي بمثابة قطع الغيار للإنسان وبذالك تتجلى قدرة الخالق الذي يخلقنا ومعنا قطع الغيار للجسم وفوق كل ذي علم عليم.
يعتبر التلوث و التقرح و التعفن من أهم المشاكل التي تصيب القدم لدى المرضى مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى بتر العضو المصاب وهناك سببان رئيسان لهذه المشاكل :
1.تلف الأعصاب بالقدم:يؤدي ذالك إلى ضعف أو فقدان الإحساس بالألم و الحرارةو البرودة ولذالك قد يؤذي المريض قدمه دون أن يشعر كما يؤدي تلف الأعصاب إلى تشويه القدم و جفاف الجلد مما يؤدي إلى التلوث و التقرح و أحياناً التعفن وتكون النتيجة بتر العضو المريض.
2.ضعف الدورة الدموية : يؤدي ذالك إلى نقص أو انقطاع الدم عن القدم مما ينتج عنه برودة وتورم القدم و التئام الجروح ببطء وفي كثير من الأحيان تصاب القدم باتعفن وينتهي الأمر بالبتر.
ومن العادات السليمة للعناية للعناية بالقدم و التي تمنع التلوث والتقرح ومن الممكن أن تمنع البتر:
1.فحص القدين جيداً
2.غسل القدمين يومياًو الأعتناء بهما .
3.لبس الأحذية و الجوارب الملائمة.
المحافظة دائماً على الآتي :
1.أن يكون معدل السكر بالدم طبيعياً سواء كنت صائماً أو بعد الأكل وكذالك معدل الكولسترول و الدهون الثلاثية .
2.أن يكون وزن الجسم مثالياً.
3.ممارسة الرياضة بانتظام .
امتنع عن الأعمال التالية:
1.توقف فوراً عن التدخين حيث أن التدخين يؤدي إلى تصلب الشرايين وضعف الدورة الدموية ويمنع الدم من الوصول إلى القدمين كما يؤدي إلى عدم التئام الجروح بسرعة.
2.تجنب ارتداء الملابس الضيقة و الأحزمة وكذالك تقاطع الأرجل عند الجلوس مما قد يؤدي إلى عدم وصول الدم إلى القدمين بدرجة كافية .
3.لاتستدخم رباطاً لاصقاً على قدميك حتى لايؤثر على الدورة الدموية.
4.قلم اظافر على شكل مستقيم عرضي-لاتقلم اظافر حتى الزواياولا تقلمها بشكل قصير جداً حتى لايصبح الظفر غائراً داخل الجلد مما يؤدي إلى كثير من الألتهابات و المضاعفات.
5.ابعد قدميك عن الحرارة ولا تضع قدميك في ماء ساخن أو على جسم ساخن حيث أن الحرارةقد تسبب حروقاً خاصة إذا كان بالمريض تلف بالأعصاب .
6.لاتمشي حافياً لأن الأجسام الحادة و الأسطح الخشنة قد تسبب جروحاً وتقرحات .
7.لاتلبس الحذاء بدون جوارب ويجب أن يكون خالياً من الندبات وتفضل الجوارب عند النوم إذا كانت قدماك باردتين ولا تستخدم حافظات الماء الساخن ولا البطانية الكهربائية
تذكر دائماً أ، الوقاية خير من العلاج .
الحفاظ على القدم سليمة أسهل عشرين مرة من علاج قد مصابة.
و أخيراً وليس آخراً فإن هذه النصائح أو الأرشادات ليست بأية حال بديلاً عن مراجعة الطبيب بصورة دورية ولكنها خطوات على الطريق لمساعدتك على تجنب مشاكل القدمين .
لاتعالج مشاكل قدميك بنفسك اسأل طبيبك المعالجة بعيادة السكري.
كما أن هناك أمل جديد لمرضى السكري:
"تحمل الأيام و السنوات القادمة العديد من الآمال بالنسبة لمرضى السكري سواء من خلال إنتاج أدوية جديدة وأهمها أخذ الأنسولين عن طريق الاستنشاق وهو على وشك الطرح في الأسواق العالمية أو من خلال استخدام الخلايا الجذعية في الحصول على خلايا بنكرياسية منتجة للأنسولين".
و الخلايا الجذعية في أصلها خلايا جنينية تصاحب الأجنة عند ولادتها في المشيمة و الحبل السري وعند بداية تكوين الأجنة تكون الخلايا كلها خلايا جذعية حتى تبدأ عملية التخصص تركيباً ووظيفة أي تتفرق إلى تكوين أجهزة و أعضاء الجسم المختلفة ومنها البنكرياس.
وعندما يولد الأنسان تستمر الخلايا الجذعية في عملها في إنتاج الخلايا مثل الخلايا المنتجة للدم طوال الحياة و الخلايا المنتجة للحوانات المنوية و البويضات و الخلايا المعوضة للخلايا الجلدية وهناك محاولات للحصول عليها من الأنسان البالغ تحدث الآن وكل هذه الخلايا يمكن أن تستخدم لعلاج العديد من الأمراض المستعصية ومنها:
السكري،حيث يتم تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا بنكرياسية وزرعها داخل الجسم بعملية سوف تصبح بسيطة مستقبلاً وسوف تقوم هذه الخلايا بإنتاج الأنسولين بصورة طبيعية وهو ماسوف يقضي بصورة كبيرة على المرض.
وفي أيامنها الحالية تجلت اهمية المشيمة و الحبل السري اللذان كان الناس يتخلصون منهما و يرمونهما ولذالك كانت تسمى بالخلاص و الآن يتم الأحتفاظ بهما في بنوك خاصة تعرف باسم بنوك الخلايا الجذعية scbوهي منتشرة في المستشفيات العالمية ويوجد منها في الوطن العربي و المملكة وهي بمثابة قطع الغيار للإنسان وبذالك تتجلى قدرة الخالق الذي يخلقنا ومعنا قطع الغيار للجسم وفوق كل ذي علم عليم.